The Banoosh Clock is a product that explores combining art, technology, and culture in one piece. Abdulla chose the Banoosh (Bahrain traditional ship) as a symbol for its crucial role in moving Bahrain's economic history and to highlight the journey of Bahrain's historical ship crews through the years; to let the user live the past with them and feel their feelings and create new memories for them in our present. By understanding our history, we forge a path to a brighter future for Bahrain. 

The Banoosh Clock offers a unique way to represent time by narrating Bahrain's journey from its historical roots to its present advancements. It showcases time based on the position of the Banoosh mast within a water tank, symbolizing the sea.  This product brings the external ambiance indoors, immersing users in the diverse experiences of Bahrain's historical ship crews, both in thriving and challenging times.

This innovation seamlessly captures the essence of the sea within the interior of our home by connecting with the natural rhythm of sea waves. The tank's waves are synced with live wave data, creating a dynamic and interactive display that accurately reflects the current sea conditions of Bahrain. This innovative feature allows the user to check the weather conditions effortlessly before venturing out to sea. Moreover, the light of the Banoosh clock mimic sunlight reflecting on the sea waves. The light reflection from the waves cast a tranquil, calm, and relaxing atmosphere around the room. 

The design of the Banoush clock was inspired by in-depth observation into the details of traditional Bahraini ship manufacturing. Materials used in shipbuilding, such as natural African teak wood and materials commonly used in Bahraini craftsmanship like copper, were employed in creating the Banoush clock. Modern manufacturing techniques were also merged with traditional methods such as box-making and copper shaping to craft this unique timepiece.

ساعة البانوش هي منتج يدمج بين الفن والتكنولوجيا والثقافة في قطعة واحدة. اختار عبدالله البانوش كرمز لدوره الحاسم في تحريك التاريخ الاقتصادي للبحرين عبر صيد اللؤلؤ ولتسليط الضوء على رحلة بحارة سفن البحرين التاريخية عبر الأزمنة، ليعيش المستخدم الماضي معهم ويشعر بأحاسيسهم ويخلق ذكرى جديدة لهم في الحاضر. من خلال فهم تاريخنا، نسير على خطى مستقبل أكثر إشراقاً لمملكة البحرين

ساعة البانوش تقدم طريقة فريدة لتمثيل الوقت من خلال سرد رحلة البحرين من جذورها التاريخية إلى عصرها الحالي. يُعرض الوقت بناءً على موضع سارية السفينة "الدقل" داخل حوض المياه الذي يرمز إلى البحر. يُدخل هذا المنتج إحساس الأجواء الخارجية إلى داخل المكان، ويغمر المستخدم في التجربة الفريدة لبحارة سفن البحرين القديمة عبر الأزمنة، سواء في أوقاتهم المزدهرة أو الصعبة

هذا الإبتكار يدمج مفهوم البحر بأجواء المنزل الداخلية بسلاسة، فهو متزامن مع الإيقاع الحالي لأمواج البحر، فموجات الحوض المائي متزامنة مع بيانات الموجة الحيّة للبحر، فإذا ارتفعت أمواج البحر ترتفع أمواج ساعة البانوش والعكس كذلك، مما يخلق عرضاً ديناميكياً وتفاعلياً يعكس بدقة الظروف البحرية الحالية في البحرين. تتيح هذه الميزة المبتكرة للمستخدم التحقق من أحوال الطقس دون عناء قبل الخروج إلى البحر. يحاكي ضوء ساعة البانوش أشعة الشمس المنعكسة على أمواج البحر، فيشع ضوء ساعة البانوش على أمواج حوض الماء مكوّناً انعكاسات في محيط الغرفة مما يخلق أجواء الهدوء والإسترخاء والسكينة في المكان

استوحِيَ تصميم الساعة من خلال البحث العميق في تفاصيل تصنيع السفن البحرينية التقليدية. تم استخدام مواد تصنيع السفن مثل خشب الساج الأفريقي الطبيعي ومواد تستخدم في صناعة المنتجات الحرفية البحرينية مثل النحاس في صنع ساعة البانوش. كما تم دمج تقنيات التصنيع الحديثة مع تقنيات التصنيع التقليدية مثل صناعة الصناديق المُبَيتة وتشكيل النحاس لإنشاء هذه الساعة الفري

تحتضن البحرين العديد من الأفراد الموهوبين والمهرة. كل ما نحتاجه هو التعاون والعمل معاً لتحقيق مشاريع ومبادرات عظيمة، مثل هذه المسابقة التي بادرت بها هيئة البحرين للثقافة والآثار. من خلال هذا المشروع، تمكن عبد الله من جمع الأفراد الموهوبين من خلفيات وتخصصات مختلفة ليعملوا معاً

قاد المشروع عبدالله البيتم بالتعاون مع علي رستم (رستم للفنون). وقد ساهم كل من فابلاب البحرين، غسان يوسف، سلمان العريبي، موسى الصايغ، محمد البناي، علي البناي، ياسر جناحي، وعبدالغفور إسماعيل، في إنجاح 
المشروع